[مقالة] السيدة “تشوي” لن تقبل الزواج من هيون جونغ و تتعهد بتحمل كامل مسؤولية إبنها المزعوم [25.02.2015]

[مقالة] السيدة “تشوي” لن تقبل الزواج من هيون جونغ و تتعهد بتحمل كامل مسؤولية إبنها المزعوم [25.02.2015]

بعد البيان الذي أصدرته شركة كيم هيون جونغ الرسمية ,KEYEAST, بالأمس 24 فبراير مبينة فيه عدم ظهور الآنسة “تشوي” وعائلتها بالأمس في المستشفى التي قامت بتحديده هي من أجل الأطمئنان على صحة طفلها على الرغم من تواجد كيم هيون جونغ و والديه هناك. ولكن تبين اليوم 25 فبراير أن سبب عدم ظهور السيدة “تشوي” بالأمس في المستشفى هو تواجدها في مبنى صحيفة “dispatch” من أجل عمل مقابلة حصرية معها تعيد فيها رواية قصة حملها بأبن لـ كيم هيون جونغ موثقةَ برزعمها صور محادثتها مع كيم هيون جونغ و والده أيضاَ و التي كانت عن طريق البرنامج الشهير (kakaotalk) بأسلوب ركيك للغاية جاعلةَ الرأي العام ينقلب عليها أكثر فأكثر بسبب الفجوات الكبيرة التي تتخلل قصتها.
Kim Hyun Joong’s Ex-Girlfriend Says There’ll Be No Marriage; Interview and Text Messages Revealed
استفتحت السيدة “تشوي” برواية قصتها الحصرية لصحيفة (dispatch) بقولها في بداية المقابلة :” أعلم بأن الجمهور و أصحاب الرأي العام ينتقدوني الآن و بشدة على مقابلتي مرةَ أخرى لـ كيم هيون جونغ و حملي منه أيضاَ بعد ضربه وتكسير عظامي. ولكن مالذي تعلمونه أنتم؟! ربما أنتم الآن تصفوني بالمجنونة ، وأنا أعلم ذلك أيضاَ. ولكن لماذا لم توجهون لـ هيون جونغ ولو لمرة واحدة سؤالاَ حول جعله أكون حاملاَ منه ! ولكني واثقةٌ بأن هيون جونغ يعلم جيداَ حقيقة أني حاملٌ منه أم لا ، لأنه هو الوحيد الذي قال بأنه يعتقد أنه عمل شيئاَ خاطئاَ لي “.
بعد المقدمة المطولة التي قالتها السيدة “تشوي” قامت بعرض صور لمحادثتها مع كيم هيون جونغ و والده أيضاَ و التي كانت عن طريق برنامج (kakaotalk) للصحفي المسؤول عن المقابلة..~
في الـ 2 من شهر سبتمبر عام 2014 كان كيم هيون جونغ قد استدعي إلى قسم مركز شرطة (سونجابا) في مدينة سيؤل كمشتبه به بسبب الدعوى القضائية التي تم رفعها عليه من قبل السيدة “تشوي” وهي الإعتداءات المستمرة و الكسور التي أحدثها كيم هيون جونغ في جسدها. بعدها في الـ 7 من شهر سبتمبر عام 2014 كان كيم هيون جونغ على متن الطائرة المتوجهه إلى دولة (البيرو) من أجل إكمال جولته العالمية ، و قبل إقلاع الطائرة قام كيم هيون جونغ بمحادثة السيدة “تشوي” :
في الـ 7 من شهر سبتمبر عام 2014:
هيون جونغ: هل نفذت مستحضرات التجميل التي أحضرتها لكي من قبل؟. كلما أركب الطائرة دوماَ ما أرى صوراَ لمستحضرات التجميل و أقوم بالتفكير فيكِ. على الأحرى بأن أخر مجموعة أحضرتها لكِ قد نفذت منكِ الآن.
الآنسة “A”: لدي كلُ شيءِ أحتاجه ، ولكن منذو متى و انت تهتم بمثل تلك الأشياء.
هيون جونغ: لماذا تقولي ذلك. اعتقدت بأنكِ إستخدمتي مجموعة مستحضرات التجميل التي أحضرتها لكِ في السابق ، و تذكرت ذلك عندما رايت صورةَ لذلك في المجلة.
الآنسة “A”: إنه ليس بالوقت المناسب كي تقلق على مستحضرات تجميلي.
هيون جونغ: لا عليك ، إنه ليس بالشيء الصعب علي أن أحضر لكِ مثل هذه الأشياء. إشتقتِ إليّ ، أليس كذلك؟
الآنسة “A”: لا.
هيون جونغ: حقاَ ؟ ولا حتى واحدَ في المئة ؟ ومع ذلك فإنني إشتقتُ إليكِ. لقد جننت ، هل هذي هي النهاية ؟ إن قلبي غير مستعد لذلك. أريد أن اراكِ بعد أن إنجز جميع أعمالي ، أريد أن أقول لكِ شيئاَ ، إذا كنتِ تودين حقاَ إنهاء علاقتنا فإنني أود أن ألتقي بك و أقدم لكي كل شيء لم أكون قادراَ على إعطاءه لكي في السابق.
الآنسة “A”: لا ، لايمكني ذلك. إرضى بهذا الواقع.
هيون جونغ: أريد حقاَ أن تكوني سعيدة ، هل سيأتي يومٌ ما لن نكون قادرين فيه على الإتصال ببعضنا البعض ، صحيح ؟. ولكن حتى يأتي ذلك اليوم من فضلك كوني على إتصال بي.
وعلقت السيدة “تشوي” على هذه المحاثة قائلةَ :” بعد هذه المحادثة التي دارت بيننا كنت قد حسمت قراري بشأن علاقتي مع هيون جونغ ، لقد ضننت بأنها نهاية علاقتنا و رضيت بهذه الحقيقة … ولكن”.
في الـ 7 من شهر نوفمبر عام 2014:
هيون جونغ: خالص تهاني بعيد ميلادك الـ 31 و أتمنى أن يكون اليوم يوماَ سعيداَ وجميلاَ بالنسبة لكي و أن تتلقى الكثير من التهاني و التبريكات. متأسفٌ على الدوام.
الآنسة “A”: إنها زهور ، زهور.
هيون جونغ: هل أحببتها ؟ هل هي مناسبة من أجل عيد ميلادك ؟
الآنسة “A”: لقد أحببتها جداَ ، إنها فعلاَ رائعةٌ حقاَ. ولكنك لست هنا.
هيون جونغ: و لأنني لست هنا قمت بإرسال هذه الزهور لكي. ولكنكِ سعيدةُ الآن ، أليس كذلك ؟ ربما يكون والديك هم اللذين إستلموا هذه الباقة ، ولأني لم أقوم بكتابة أسم المرسل عليها لذى أخبري والديك بأنها مهداة لك من صديقتك.
تعليق الآنسة “تشوي” على الرسالة :” لقد كان ذلك اليوم هو يوم عيد ميلادي ، ولقد أرسل لي كيم هيون جونغ عندما كان يمكث في جزيرة جيجو في ذلك اليوم باقة من الزهور و كعك أيضاَ ، لذى بدى قلبي يرقُ عليه بعض الشيء ، ولقد راودني شعورٌ بأنه يمكنني أن أحب هيون جونغ مرة أخرى.
لقد كان كيم هيون جونغ منذو شهر سبتمبر يحاول تكراراَ الرجوع إلي من جديد حتى أنّي كنت أجده عدة مرات أمام منزلى وهو في حالة سكر و فوضى شديدة ، وكان ينتظر في الباحة التي كانت مقابل منزلي وهو يبكي و يصرخ علي. و في شهر اكتوبر كان هيون جونغ قد أرسل لي رسالة يقول فيها [ أريد أن تبقى بجانبي كي أتمكن من الصمود ] بعد تلك الكلمات المؤثرة رفرف له قلبي أكثر. و أما بشأن البيان التي أطلقته شركة هيون جونغ الرسمية ,KEYEAST, في شهر ديسمبر حول إنتهاء علاقتنا فأنا لا أعلم ما الأسباب التي دعتهم لقول ذلك و أعتقد أن بفعلهم ذلك قد جعلوا الموضوع يكبر عن حجمه. لقد جعلنوا و كأني أبدو مثل الفتاة الباحثة عن الذهب ، معززين للسوء الفهم و عدم الثقة التي حصلت بيني و بين هيون جونغ. لقد كنت بالأمس أقرأ جميع المقالات التي تحدثت عن حملي و عن التشكيك بأبوة هيون جونغ لطفلي لذى قمت بالموافقة على عمل هذه المقابلة من أجل أن أقوم بحماية صغيري ، و هذا السبب الذي جعلني أيضاَ غير قادرة على الظهور بالأمس في المستشفى وهو من أجل صغيري فقط.
في الـ 30 من شهر نوفمبر عام 2014:
هيون جونغ: يبدو و أن هذه القضية لن تنتهي على خير ، لذى سوف أقرر من الآن مالذي يجب علينا فعله ، وسوف أدعكِ من الآن تعيشين بالطريقة التي تودينها و تحبينها.
الآنسة “A”: حسناَ ، فليذهب كلٌ منا في طريقه و لنعش من دون أن يهتم كلاُ منا بالأخر.
هيون جونغ: حسناَ ، ليذهب كلاَ منا في طريقة ، إنها النهاية. ولكن لماذا الكلاب في هذا الحي تحب ذلك ؟ لقد غضبتُ حقاَ. سوف أرسل لكي هذه الصورة أنتي الوحيدة التي تخطر على بالي الآن. إنها جداَ مضحكة.
الآنسة “A”: مضحكٌ حقاَ ، هل أكلت ؟
هيون جونغ: لقد أكلت منذو قليل (بيبيم قوكسو) ، و أنتي هل أكلتِ شيئاَ ؟
الآنسة “A”: أكل الآن بعضاَ من الفاكهة ، كيف هو الطقس هناك ؟
هيون جونغ: لقد توقف المطر منذو قليل و أشرقت الشمس منذو لحظات. تأكدي من أنكي تتناولي الطعام بشكلِ جيد.
تعليق الآنسة “تشوي” :” في الـ 2 من شهر يناير إنتابتني بعض الأعراض الغريبة و في الغد 3 من شهر يناير قمت بالشراء من الصيدلية جهاز كشف الحمل و فوجئت بالنتيجة التي تأكد حملي و لكني لم أستطع أن أخبر كيم هيون جونغ بذلك ، ولكن الذي فاجئني أكثر هو ردة فعل كيم هيون جونغ عندما علم بذلك. لقد كانت علاقتنا مستمرة حتى الـ 31 من شهر ديسمبر ، و لقد تمنى كلٌ منا للأخر في اليوم الأول من بداية السنة الجديدة 1 يناير 2015 عاما َجديداَ مليئاَ بالسعادة. و لكن في الـ 2 من شهر يناير 2015 كان هيون جونغ ذاهباَ لجزيرة جيجو من أجل قضاء عطلته و لكن كان يقضيها برفقة إمرأة غيري. و عندما سألته عن سبب قضائه لإجازته برفقة إمرأة غيري أجاب [ لقد كان ذلك مخططاَ له مسبقاَ ] و حاولت أن أرضى و أتفهم ذلك بصعوبة ، و كنت أخبر نفسي بأنه من الطبيعي أن يلتقي بإمرأةِ غيري في فترة إنقطاع علاقتنا. و عندما عاد هيون جونغ من جزيرة جيجو في الـ 5 من شهر يناير أخبرته بخبر حملي منه”.
في الـ 9 من شهر يناير عام 2015:
الآنسة “A”: إنني مستاءةٌ جداَ.
هيون جونغ: و أنا أيضاَ ، ولكن على الأقل لدينا خبر يبهجنا على الأقل ، على الرغم من أنني منزعجٌ قليلاَ ، متأسفٌ بسبب ذلك.
الآنسة “A”: أتفهم كيف تشعر ، و لكني لا أريدك أن تشعر بمثل هذه الطريقة.
هيون جونغ: بدأت الأمور تصبحُ أكثر تعقيداَ ، عندما أعود من خدمتي العسكرية سوف يكون عمر الطفل سنتان. ما الذي علي فعله الآن ، الكثير مثل هذه الأفكار تدور في رأسي وتسبب لي الصداع. هل فحوصاتك تسير على ما يرام ؟ لقد وصلتُ إلى المطار منذو قليل.
الآنسة “A”: (أسلت إلى هيون جونغ صورة لأشعة الموجات الفوق صوتية)
هيون جونغ: آه ، هل هو ذلك النقطة ، أسود اللون.
الآنسة “A”: إنه ذلك ، لقد قالوا لي أنه يمكنني في المرة القادمة أن أسمع نبضات قلبه.
هيون جونغ: هل هذا صحيح ؟ فلتأكلي جيداَ و لترتدي ثياباَ دافئة و لا تقومي بشرب الكحول أبداَ. هل أخبركِ موضفوا المستشفى بأنك في السبوع الخامس من الحمل ؟
الآنسة “A”: نعم ، إنه بالكاد عمره خمسة أسابيع ، إنني لحد الان مظطربه وغير مصدقة و أظن أنك تشعر بمثل كذلك أيضاَ.
هيون جونغ: نعم إنني كذلك ، إنني مستاءَ للغاية حول عدم مقدرتي على تهنأتكِ و الإحساس مثلك بمثل هذه المشاعر و الحاسيس.
في الـ 10 من شهر يناير عام 2015:
هيون جونغ: دعينا نخبر والدينا لاحقاَ حول حملك. لقد فكرة بذلك كثيراَ و ما زلت غير مصدقِ لذلك ، إنني بحاجة إلى مزيد من الوقت ، أرجوا أن تتفهميني.
مس “A”: إن ذلك صعبٌ علي بسبب تغيرك الدائم لرأيك و أفكارك.
هيون جونغ: إنني لم أقم بتغير رأي مطلقاَ ، ولكني في الواقع لستُ قادراَ على تجنب أمر خدمتي في الجيش. إن الزواج ليس بالشيء الذي يفعله الشخص بوحده ، و يجب عليكي أنتي أيضاَ أن تفكري بذلك ملياَ.
مس “A”: إنك على أية حال لن تستطيع أن ترى إبنك هو يكبر ، و لكني لن أتكلم الآن بسبب تفكيري الدائم حول إجهاض الطفل أم لا.
هيون جونغ: وهل قلتُ لكي من قبل بأني أود أن تجهضي الطفل ؟ سوف أتحمل مسؤلية تربية الطفل ، و لكن أليس من الصحيح أن نتكلم أولاَ حول مسألة زواجنا ؟ إنني لا أفهم حقاَ لماذا الناس يتزوجون فقط بعد علمهم بأنهم سوف يحصلون على طفل ؟ إذا كنا سوف نعيش بهذه الطريقة سوف يصبح الجميع غير سعداء. حسناَ سوف أتزوجك ، ولكن توسلي إلي ، إن زوجك سوف يحصل على ردود سيئة بسبب زواجه منك.
الآنسة “A”: ما الذي تتحدث عنه ؟
هيون جونغ: إذا قمت بدفع غرامةِ سوف يتحدث الناس عني بالسوء وسوف أتلقى الكثير من النقد و الكره ، و إذا وجدتُ بأني مذنب فشركتي سوف تعتبرتي مجرماَ.
الآنسة “A”: إذن أنت تقول أنك تريد الزواج مني بسبب أنك لا تريد أن تبدو مجرماَ في نظر العامة و ليس من أجلي أو من أجل طفلنا ؟
هيون جونغ: لا ، لقد قلت بأني سوف أعمل جاهداَ من أجل الطفل. فأنا لا أريد أن أكون في مثل هذه المواقف مرةَ أخرى. فلننسى ما حدث في السابق ولنبدأ معاَ من جديد وسوف أبذل قصاري جهدي. سوف أتزوجك و أجعلك سعيدة.
في الـ 19 من شهر يناير عام 2015:
هيون جونغ: سوف أذهب إلى النوم الآن و لكن أود أن أقول لكي شيئاَ. أنا أعلن بأنك لا تحبين (K) [ اسم لم يفصح عنه ] ولكن من وجهة نظري إنه شيءٌ محرج. ألا تعقدي بأنه زائدٌ عن الحد بأن أقوم بإرسال أغراض نسائية عن طريق البريد ؟
الآنسة “A”: هل هي بكامل وعيها أن تترك مثل هذا الشيء في منزل رجل ؟ إنني أنا الوحيدة التي أستطيع إرسال مثل هذا الشيء إلى منزلك بصفتي صديقتك. ما الذي كان يدور في ذهنك عندما أريتني مثل هذا الشيء ؟
تعليق الآنسة “تشوي” :” لقد أراني هيون جونغ صورة لحقيبة تنتمي للسيدة [K] وهي نفس المرأة التي ذهب معها إلى جزيرة جيجو ، وقد أرسل هيون جونغ لها حقيبتها التي وجدها في منزله لها عن الطريق البريد ، وهو أمرٌ أزعج هيون جونغ قليلاَ”.
في الـ 19 من شهر فبراير عام 2015:
هيون جونغ: كيف حال صحة الطفل ؟ أريد أن أعلم عنه أكثر ، دعينا نتحدث عندما أعود إلى كوريا ، أريد أن أرى طفلي.
الآنسة “A”: (أرسلت إلى كيم هيون جونغ فيديو لأشعة الموجات الفوق صوتية).
هيون جونغ: آيقووو ، إنه كبيراَ جداَ الآن. وهو يتحرك أيضاَ. هل هو نفس النستشفى الذي تذهبين له دوماَ ؟ أرسلي لي أحدث التقارير حول حالة صحتك و الطفل.
الآنسة “A”: (أرسلت إلى كيم هيون جونغ صورة لأشعة الموجات الفوق صوتية). يبدو وأنك رأيت وهو يقوم بركلي.
هيون جونغ: كيف تشعرين الآن ؟ هل أنتِ في منزلك ؟ لا تكثري من الحركة.
الآنسة “A”: هل ترى أنف الطفل ؟
هيون جونغ: نعم إنن أراه TT. هل نتكلم عنا بعضنا قليلاَ ؟
الآنسة “A”: إن أيديه و أرجله تتحركان أيضاَ. يبدو و أن الفيديو لم يصلك حتى الآن.
في الـ 23 من شهر فبراير عام 2015:
محادثتها مع والد كيم هيون جونغ:
والد هيون جونغ: بغض النظر ما الذي حدث ، لو كنا فعلنا كل شيء في وقته الصحيح لما حدث ما حدث. لذى لا تقلقي و أتي إلينا بصحبة والديكي وليكن معكِ تقرير يثبت صحة حملكِ من إبننا كيم هيون جونغ ، ولن نقوم معاَ بوضع حلِ مباشر لذلك.
الآنسة “A”: لقد أرسلتُ لك مسبقاَ في الـ 14 من شهر فبراير تقريراَ طبياَ يثبت صحة حملي بالإضافة إلى صورة لأشعة الموجات فوق صوتية ، مالذي تريده أكثر من ذلك ؟ ولكن على كل حال سأريك أكثر.
والد هيون جونغ: إنني لا أستطيع التصديق فقط عن طريق صورة لأشعة الموجات فوق صوتية. و لأنكي تقومين بأفعال و تصرفات تجعنا غير مصدقين لك. لقد بدوتي و كأنك تحريفين كلامي على شهواتك ، هل لديكِ سبب يدفعك لذلك ؟
الآنسة “A”: لم أريد أن أذهب إلى ذلك الطبيب من البداية ، يراودني شعور بأن شيئاَ سوف يحدث لطفلي. إنك تتطالب أن ترى الوثيقة الطبية صحة حملي من إبنك لذى لنلتقي يوماَ وسوف أريك كل ما تطلبه. إنني لا أفهم لماذا لا تزال مشككاَ بي ، أضن بأن أية تقرير من أي مستشفى سوف يكون موفياَ اليس كذلك.
تعليق الآنسة “تشوي” :” لقد قابلت بالفعل والد هيون جونغ في الـ 6 من شهر يناير ، ولقد بدى غير سعيد حول أمر الطفل. و فيما بعد إعتذر لي هيون جونغ عن تصرف والده لي. لقد كان والدي هيون جونغ مصران على ذهابي إلى مستشفى و طبيباَ معين ، ولكني لم أرتح و أطمئن لهذه الأمر. و عوضاَ عن ذلك ذهبت إلى المستشفى الذي أرتاده عادةَ من أجل أن أخذ منهم التقرير الطبي الذي يثبت حملي من هيون جونغ بعد موافقة والد هيون جونغ على ذلك. وحتى الآن فإنني لا أفهم حقاَ لماذا و الد كيم هيون جونغ مصراَ على إحضاري تقريراَ يثبت صحة حملي من إبنه ، وفعلت ذلك بالرغم من أنني لست راضيةَ عنه و بسبب أني أود إنهاء هذه الحرب. وكما قلت مسبقاَ وهو أن هيون جونغ يعلم جيداَ لماذا أصبحت حاملاَ منه و كذلك رغبتي في إنهاء العلاقة التي بيننا.
إن عقلي الآن في حالة فوضى ، و لكن أود أن أسالكم جميعاَ هل سمعتم من قبل حول سيء يدعى بـ أشعة الموجات فوق الصوتية ؟ إنّ في رحمي يوجد طفل ينبض قلبه كل ثانية ، وسوف أتحمل كامل مسؤوليته و الإعتناء به من الآن فصاعداَ ولن أسأل كيم هيون جونغ بأن تحمل أية مسؤوليةِ كانت ، ولكن في المقابل لن أقوم بمنعه من زيارة إبنه و الإطمئنان عليه من وقتِ لأخر. و أيضاَ لن أقوم بالزواج منه حتى لو طلب هيون جونغ مني ذلك.
و أود أن أختم كلامي بجملة إلى شركة كيم هيون جونغ ,KEYEAST, [ إنني أعلم جيداَ ما الذي تحاول الشركة حمايته ، ولكن من فضلكم لا تنكروا وجودي و لا تقومُ أيضاَ بالضغط علي ، أرجوكم ليس من أجلي ولكن على الأقل من أجل طفلي ].
………………………………………………….

كوماو اوني يطيك العافية

كـومـاوو*

واصلي..!

يسسسلمؤؤؤ :*
واآآآاصصليي ~!